نجحت فاطمة الغزال، طالبة الماجستير تخصص تربية فنية في تطويع أدوات الرسم للتعبير عن بوح نفسها، ومزج أكثر من فن ودمجه في عمل واحد، من خلال لوحات مغايرة تقدمها لمتذوقي الفنون البصرية.
وما يميز لوحات “الغزال” بأنها تجمع أكثر من تقنية في لوحة واحدة، حيث تجمع رسوم مصورة وتسلط الضوء عليها لإعطائها تأثيرًا مختلفًا مع تجسيمات وإضافة حركات سواء يدوية أو الإلكترونية.
تعرفت “الغزال” خلال دراسة بكالوريوس التربية الفنية في جامعة الملك فيصل على أنواع الفنون، كالنحت والتصوير، وتبلورت فكرة مشروعها البحثي لرسالة الماجستير في دمج أكثر من فن في لوحة واحدة، وهو فن غير متداول بكثرة في الأحساء.
الجدير بالذكر أن “الغزال” شاركت مع زميلتها لطيفة الدحيلان في تقديم ورش فنية للأطفال في جمعية الثقافة والفنون، منها: ورشة “تجارب فنية” والبرنامج التدريبي “المبدع الصغير” للتعريف بأغلب الفنون المعاصرة وتجربة مختلف الفنون، وذلك لمساعدتهم على تحديد ميولهم الفنية.
ماشاء الله تبارك الرحمن ،ربي يحفظها ويسعدها وبلتوفيق والنجاح الدائم يارب، اللهم ابعد عنها كل عين حاسده يارب العالمين. جدا الله من ساعدها لابراز مواهبها ومواهب شباب وشابات الأحساء كل خير .
ماشاء الله تقرير رائع والفنانة فاطمة الغزال بصمتها ناطقة بجمال العمل وجودته موفقة ومسددة ومزيداً من التقدم والنماء
التعليق
ابداع جميل