“وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ* الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ”
انتقل إلى رحمة الله تعالى ناجي أحمد أحمد الخليفة أبو هاشم الأحسائي
وسوف يتم تشييعه اليوم الأحد الساعة 8:30 مساءاً من مركز إكرام الموتى في الرميلة ودفنه في مقبرة الحوطة بالعمران.
وأسرة “الواحة نيوز” تتقدم بخالص العزاء لأهل الفقيد سائلين الله تعالى أن يتغمد الفقيد وجميع المسلمين والمسلمات بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله الصبر والسلوان وألا يُريهم مكروهاً في عزيز لديهم، وأن يجزيهم خير الجزاء وإنا لله وإنا إليه راجعون.
آهٍ على آهٍ من الفقد والألمُ
حُرقت قلوبنا بالهمّ والوجعُ
ُ كان يجمعنا لللعزاء على الحسين فا جمعنا الحسين له عند عزاءه، رحم اللّٰه تلك الإبتسامة التي لا تفارق محياه ولسانه الذي ينشر الحب والأمل أينما حل، كان يحمل الخير معه في كل مكان، هذي هي الحياة لاتعرف قيمتك إلا إذا فقدوك نسأل اللّٰه له الرضا والقبول والمغفره وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
رجمة الله عليك ياصاحب الابتسامة والكلمة الطيبة (يالورد)
آلمتنا بفقدك والله💔
الله يغفر له ويرحمه ويسكنه فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون 💔
رحمه الله واسكنه فسيح جناته مع من خدمهم سادته محمد واله الطيبين الطاهرين.الفاتحه له وللمؤمنين والمؤمنات
الله يرحمك يالجار.
غريبة الأيام دون من نحب قاسية تارة، ومخيفة تارة أخرى، لا أمان فيها ولا راحة ولا سعادة دون الغالين الذين كانوا يشاركونا الحياة ويسعدونا دائماً، رحمة الله على من وراه الثرى ولم يغيب ثانية عن قلوبنا.
رحمه الله رحمة الأبرار وحشره مع محمد وآله الطيبين الطاهرين
بإسم عائلة العبيدان
نتقدم باحر التعازي والمواسة لعائلة الخليفة لوفاة الحاج الرادود:ناجي الخليفة(أبو هاشم) الذي قضى حياته في خدمة الحسين عليه السلام
ونسال الله ان يحشره مع محمد واله الطاهرين
ناجي أحمد أحمد الخليفه متقاعد من بنك الأهلي
أبناؤه
1- الدكتور هاشم
2- الدكتور سجاد
3- أحمد
4- المرحوم باسم
أحسن الله عزاء أهله ومحبيه وصبّرهم على فراقه
ان لله وان اليه راجعون الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
التعليق
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك يارب العالمين
اعظم الله اجوركم
رحمة الله عليه
رحمة الله عليه
رحمة الله عليه
رحمه الله رحمة الابرار والهم ذويه الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون
التعليق
رحمه الله تعالى عليك