أنهت جمعية الآثار والتراث بالمنطقة الشرقية، وبالتعاون مع وزارة الثقافة، المرحلة الأولى من ورشة عمل ”الدفة النسائية”، التي أُقيمت في مقر الجمعية بالأحساء، وذلك بتخريج 15 متدربة نجحن في إعادة إحياء صناعة ”الدفة النسائية” القديمة والبشت النسائي التقليدي.
وتأتي هذه المبادرة ضمن جهود الجمعية الرامية إلى تمكين المرأة الأحسائية واستعادة دورها الحيوي في الحرف التقليدية، لا سيما في مجال العباءات المطرزة بالزري، وتحويل هذه الحِرف من تراث منسي إلى مصدر دخل مستدام، يسهم في تمكين المشاركات اقتصاديًا وثقافيًا.
وحظيت الورشة بدعم ومتابعة من المختصين في التراث والحرف اليدوية، وسط إقبال لافت من المشاركات، ما يعكس حرص المجتمع المحلي على صون الإرث الحرفي العريق للأحساء.
وحسب سعود القصيبي رئيس مجلس إدارة جمعية الآثار والتراث بالمنطقة الشرقية، فإن برنامج جمعية الآثار والتراث بالمنطقة الشرقية “الدفة النسائية” يأتي بتمويل ودعم من وزارة الثقافة، وهو برنامج نوعي متمثلًا في إعادة إحياء “الدفة النسائية” القديمة والبشت النسائي القديم والذي كان يصنع في الأحساء.

بالتوفيق للجميع اقرأوا المكتوب لنستفيدوا 💙🖕
الدفة مايكون فيها زري مثل البشت
لكن هذي الدفة الحساوية وهي
دفة بدوية
ممتاز الله ايوفقكم ونتمنى عمل
واناحة التتسويق لها لتصديرها
حتى تنتشر صناعات الأحساء المحلية
شي رائع جدا لنساء الأحساء بالتوفيق
الدفة مايكون فيها زري مثل البشت
لكن هذي الدفة الحساوية وهي
دفة بدوية
ممتاز الله ايوفقكم ونتمنى عمل
واناحة التتسويق لها لتصديرها
حتى تنتشر صناعات الأحساء المحلية