احدث الأخبار

حرس الحدود بالشرقية يقدم المساعدة لمواطنَين خليجيَّين إثر تعطل مركبتهما على طريق عُمان الدولي مجلس جامعة الملك فيصل يعقد جلسته الثالثة للعام الجامعي 1446هـ للرجال والنساء.. وزارة الدفاع تعلن موعد فتح باب القبول للوظائف العسكرية “التجنيد الموحد” فتيات صم الأحساء يشاركن في البطولات الرياضية خالد بن عبد الله الملحم يكتب: أمين الريحاني وعظمة التاريخ العيون الخيرية تودع أكثر من 400 ألف ريال في حسابات أبنائها الأيتام فيصل الزعبي يكتب: لماذا نجح البودكاست في زمن السرعة؟ بالصور.. أمير الشرقية يطلق مشروع إعداد المخطط الإقليمي للمنطقة والمخططات المحلية إنقاذ حياة خمسيني في مركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب بالأحساء أمير الشرقية يرعى توقيع العقد الاستثماري لمشروع الاستفادة من مرادم النفايات لأمانة المنطقة “بِرّ الشرقية” تُعلن بدء التسجيل في اللقاء السنوي الـ 16 للجهات الأهلية نائب أمير الشرقية يزور مركز العمليات الأمنية ويؤكد: القيادة حريصة على التطوير والتميز

88 % من التعاملات التجارية إلكترونيًا بحلول 2025

التعليقات: 0
88 % من التعاملات التجارية إلكترونيًا بحلول 2025
https://wahhnews.com/?p=52412
88 % من التعاملات التجارية إلكترونيًا بحلول 2025
جاسم العبود

عرف المختص في سلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية “حسن المؤمن” سلاسل الإمداد أنها سلسلة من العمليات والأنشطة، تشمل الحركة والتخزين للمواد الخام والمنتجات النهائية، بدءًا من نقطة المصدر إلى نقطة الاستهلاك النهائية.

وأضاف: وتشمل مهام سلاسل الإمداد التخطيط، والتنفيذ، والرصد، والتحكم في تدفق المواد والمعلومات من المورد إلى العميل النهائي، بطريقة فعالة ومستدامة.

وتتكون عملية إدارة سلاسل الإمداد من خمسة عناصر رئيسية، هي: الخطة أو الاستراتيجية، المصدر (المُورد)، التصنيع، التسليم، المُرجع “المردودات”.

وتركز عمليات سلاسل الإمداد “التوريد” على توفير المواد والمنتجات الخام، بينما تركز عمليات الخدمات اللوجستية على توفير الخدمات المتعلقة بالتخزين والنقل وإدارة الأسطول والشحن والتغليف وغيرها.

وأكد “المؤمن” خلال ورشة عمل قدمها بعنوان “سلاسل الإمداد في التجارة الإلكترونية” في غرفة الأحساء، أن الخدمات اللوجستية تمثل 54% من قيمة المنتج، ويساهم قطاع الخدمات اللوجستية حالياً بنسبة 6% من الناتج المحلي للمملكة العربية السعودية، ومتوقع أن تصل النسبة إلى 10% بحلول 2030.

كما عرف التجارة الإلكترونية أنها عمليات بيع وشراء تتم عبر الإنترنت، ظهرت لأول مرة في عام 1996، ولها محاور رئيسية ثلاثة، هي: البيع بالتجزئة عبر الإنترنت، التسوق الإلكتروني بين الشركات، والخدمات اللوجستية الإلكترونية.

وقال “المؤمن”: أن قطاع التجارة الإلكترونية في السعودية يشهد نموا ضخما، ومن المتوقع أن تصل نسبة التعاملات في التجارة الإلكترونية إلى 88% بحلول 2025.

وبهدف تطوير البنية التحتية للقطاع اللوجستي في السعودية، تم اطلاق المخطط العام للمراكز اللوجستية، وجاري العمل حاليًا في 21 مركزًا على أن تكتمل جميع المراكز الـ 59 بحلول 2030.

وذكر “المؤمن” أنواع التجارة الإلكترونية، التالية:

1- B2B: يشير إلى التجارة الإلكترونية بين الشركات (Business to Business)، حيث يتم عمليات الشراء والبيع والتبادل التجاري بين الشركات عبر الإنترنت.

٢-B2C: يشير إلى التجارة الإلكترونية بين الشركات والمستهلكين (Business to Consumer)، حيث يتم بيع المنتجات والخدمات مباشرة للمستهلكين من خلال المواقع الإلكترونية والتطبيقات.

٣-C2C: يشير إلى التجارة الإلكترونية بين المستهلكين (Consumer to Consumer)، حيث يتم تبادل المنتجات والخدمات بين المستهلكين عبر منصات الإنترنت، مثل المزادات الإلكترونية والمنتديات التجارية.

٤-C2B: يشير إلى التجارة الإلكترونية من المستهلك إلى الشركة (Consumer to Business)، حيث يقدم المستهلكون منتجاتهم أو خدماتهم للشركات عبر الإنترنت، مثل الاستشارات الحرة أو تقديم المحتوى.

٥-B2A: يشير إلى التجارة الإلكترونية بين الشركات والإدارات الحكومية (Business to Administration)، حيث تتم عمليات الشراء والبيع بين الشركات والمؤسسات الحكومية.

٦-C2A: يشير إلى التجارة الإلكترونية من المستهلك إلى الإدارة الحكومية (Consumer to Administration)، حيث يتفاعل المستهلكون مع الخدمات الحكومية عبر الإنترنت، مثل تقديم الطلبات والدفع الإلكتروني.

التعليقات (٠) اضف تعليق

اضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>