تتميز القهوة الخضراء بأنها حبوب قهوة خام لم تخضع لعملية التحميص، لذلك فهي تحتفظ بلونها، وخصائصها الصحية، والعديد من العناصر الغذائية، مثل الفيتامينات ومضادات الأكسدة، من دون أي مؤثرات خارجية.
أبرز الفوائد الصحية للقهوة الخضراء:
“التخسيس”:
تساهم أحماض الكلوروجينيك الموجودة في القهوة الخضراء في تخليص الجسم من الدهون الزائدة، وذلك من خلال ضبط مستوى السكر في الدم وتقليل مستوى الدهون الثلاثية والكوليسترول وتحفيز عملية التمثيل الغذائي.
“الوقاية من السكري”:
تساعد أحماض الكلوروجينيك الموجودة بها في الوقاية من مرض السكري من النوع الثاني، حيث تساهم في امتصاص السكر بالدم، والمحافظة عليه ضمن المعدل الطبيعي، ومنع الارتفاع المفاجئ له.
“تنظيم ضغط الدم”:
يفيد تناول أكثر من 400 مجم من مستخلص القهوة الخضراء لمدة 4 أسابيع في تقليل ضغط الدم الانقباضي والانبساطي لدى المصابين بارتفاع ضغط الدم.
“الوقاية من الزهايمر”:
تحتوي على مضادات الأكسدة التي تحافظ على صحة الخلايا، وتقوية الذاكرة وزيادة القدرة على التركيز، ما يمنع أو يقلل من بعض أعراض المرض.
“نضارة البشرة”:
تحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والأحماض الأمينية والدهنية المغذية والمرطبة للبشرة، وتساهم في التخلص من الخلايا الميتة والشوائب والجراثيم المتراكمة على سطح الجلد.
“تحسين المزاج”:
يحتوي مستخلص القهوة الخضراء على 20 مجم من الكافيين لكل حصة، وهو من العناصر التي تؤثر تأثيراً جيداً على الجسم وعلى الحالة المزاجية بشكل خاص.