احدث الأخبار

تضمن القرار الأحساء.. منشآت التدريب التقني بالشرقية تعلق الدراسة الحضورية عاجل .. تعليق الدراسة الحضورية في جميع مدارس الشرقية غدًا مستمرة حتى العاشرة.. إطلاق الإنذار الأحمر بعواصف ترابية على الأحساء نادي ‎الأحساء لذوي الإعاقة لكرة الهدف يواجه نادي القصيم في بطولة المملكة الأسطورة كريستيانو رونالدو يحصل على جائزة أفضل هدف في الجولة 27 الفتح يستأنف تدريباته استعدادًا لمواجهة الاتحاد تعليم الأحساء يعلن فتح باب الترشيح للراغبين بالعمل في مدارس التعليم المستمر للتاريخ.. التعاون يواجه الشارقة غدًا في دوري أبطال آسيا الثاني سمو محافظ الأحساء يُقلّد مدير إدارة مكافحة المخدرات بالمحافظة رتبته الجديدة “تقنية الأحساء” تزور غرفة المحافظة لتدريب الخريجين عبر برامج نوعية جامعة الملك فيصل تهنئ “الغريب”و”الشخص” لحصولهما على “أول وثاني” مسار البحوث الاجتماعية أمير الشرقية يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 46 من أبناء وبنات جامعة الملك فيصل

“البصمة البيومترية”.. ابتكارٌ لحل مشكلة “الباسوورد”

التعليقات: 0
“البصمة البيومترية”.. ابتكارٌ لحل مشكلة “الباسوورد”
https://wahhnews.com/?p=14057
“البصمة البيومترية”.. ابتكارٌ لحل مشكلة “الباسوورد”
وكالات

توصلت “أجايل بيتس”، الشركة المشغّلة لبرنامج إدارة كلمات المرور “باسوورد 1” إلى حل لمشاكل الباسوورد التي يواجهها المستخدمون.

استخدام التقنية الجديدة في الصيف المقبل
وقالت الشركة ومقرها مدينة تورنتو الكندية، إنها خلال الصيف المقبل، ستبدأ في استخدام التقنية الجديدة، التي تعرف بـ “البصمة البيومترية”، التي أطلقت عليها اسم “مفتاح المرور”، بحسب موقع “ذا فريج” التقني.

ويتيح برنامج “باسوورد 1” للمستخدمين، تخزين كلمات السر الخاصة بهم، فضلاً عن معلومات أخرى حساسة في “قبو افتراضي”، مقفل بكلمة سر، ويعرفه كثيرون باسم “مدير كلمات المرور”.
وتعمل التقنية الجديدة على استخدام “البصمة البيومترية” لفتح الحسابات الموجودة في منصتها.

ما الأنظمة البيومترية؟

والأنظمة البيومترية هي أنظمة تعمل على التعرف أو التأكد من شخصية الأفراد بطريقة آلية، وذلك من خلال صفة أو عدة صفات من صفاتهم الفيزيولوجية أو السلوكية (كبصمة الأصبع وطريقة المشي)

واستمدت الأنظمة البيومترية جذورها من عمليات التعرف على القياسات البشرية العادية، حيث كان أقدمها تحليل بصمات الأصابع. واستعملت بصمة الإبهام بالفعل كتوقيع خلال التبادلات التجارية في بابل في العصور القديمة وفي الصين في القرن السابع ميلادي.

وفي وقت قريب، بالتحديد في القرن التاسع عشر، إخترع عالم إجرام فرنسي طريقة علمية تسمى “الأنثروبولوجيا القضائية” والتي سمحت بتحديد هوية المجرمين وفقًا لقياساتهم الفسيولوجية.

وفي الوقت الحاضر، وبفضل أجهزة الكمبيوتر المتطورة، نستطيع التعرف على الأفراد من خلال برامج كمبيوتر معقدة وأدوات مخصصة لتصوير أو استشعار خصائص معينة للأفراد (مثل كاميرات دقيقة أو أجهزة تحسس البصمات).

التعليقات (٠) اضف تعليق

اضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>