احدث الأخبار

تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في المنطقة الشرقية قتل والده غرفة الأحساء تدعو لحضور ورشة “استعراض الخدمات الرقمية المقدمة للمنشآت” أمير المنطقة الشرقية يفتتح أعمال مؤتمر الفن الإسلامي بنسخته الثانية في إثراء تعزيز ثقافة اقتناء الأعمال الفنية وتسويق الهوية الأحسائية أمل مطلق الحربي تكتب: دفء الحب وسياط الاعتياد بالفيديو.. خطوات تصنيف الطلبة ذوي العوق الجسمي والصحي في نظام نور محافظ الأحساء يستقبل رئيس وأعضاء جمعية عناية بالمصاحف تعليم الأحساء وأرامكو يدربان 3000 طالب وطالبة على الوقاية من مخاطر الحريق أكبر وأضخم مشروع مترو في العالم.. إطلاق جزئي لمترو الرياض الأربعاء المقبل تعليم الأحساء يدعو الطلاب والطالبات المتأهلين في مسابقة موهوب (2) لحضور الاختبار غدًا لحظات تحبس الأنفاس.. طيار سعودي يخطف الأنظار لحظة هبوطه في لندن أثناء هبوب عاصفة “بيرت” تصريح مهم من الصحة العالمية بشأن جدري القرود: ما يزال يشكل حالة طوارئ

“البصمة البيومترية”.. ابتكارٌ لحل مشكلة “الباسوورد”

التعليقات: 0
“البصمة البيومترية”.. ابتكارٌ لحل مشكلة “الباسوورد”
https://wahhnews.com/?p=14057
“البصمة البيومترية”.. ابتكارٌ لحل مشكلة “الباسوورد”
وكالات

توصلت “أجايل بيتس”، الشركة المشغّلة لبرنامج إدارة كلمات المرور “باسوورد 1” إلى حل لمشاكل الباسوورد التي يواجهها المستخدمون.

استخدام التقنية الجديدة في الصيف المقبل
وقالت الشركة ومقرها مدينة تورنتو الكندية، إنها خلال الصيف المقبل، ستبدأ في استخدام التقنية الجديدة، التي تعرف بـ “البصمة البيومترية”، التي أطلقت عليها اسم “مفتاح المرور”، بحسب موقع “ذا فريج” التقني.

ويتيح برنامج “باسوورد 1” للمستخدمين، تخزين كلمات السر الخاصة بهم، فضلاً عن معلومات أخرى حساسة في “قبو افتراضي”، مقفل بكلمة سر، ويعرفه كثيرون باسم “مدير كلمات المرور”.
وتعمل التقنية الجديدة على استخدام “البصمة البيومترية” لفتح الحسابات الموجودة في منصتها.

ما الأنظمة البيومترية؟

والأنظمة البيومترية هي أنظمة تعمل على التعرف أو التأكد من شخصية الأفراد بطريقة آلية، وذلك من خلال صفة أو عدة صفات من صفاتهم الفيزيولوجية أو السلوكية (كبصمة الأصبع وطريقة المشي)

واستمدت الأنظمة البيومترية جذورها من عمليات التعرف على القياسات البشرية العادية، حيث كان أقدمها تحليل بصمات الأصابع. واستعملت بصمة الإبهام بالفعل كتوقيع خلال التبادلات التجارية في بابل في العصور القديمة وفي الصين في القرن السابع ميلادي.

وفي وقت قريب، بالتحديد في القرن التاسع عشر، إخترع عالم إجرام فرنسي طريقة علمية تسمى “الأنثروبولوجيا القضائية” والتي سمحت بتحديد هوية المجرمين وفقًا لقياساتهم الفسيولوجية.

وفي الوقت الحاضر، وبفضل أجهزة الكمبيوتر المتطورة، نستطيع التعرف على الأفراد من خلال برامج كمبيوتر معقدة وأدوات مخصصة لتصوير أو استشعار خصائص معينة للأفراد (مثل كاميرات دقيقة أو أجهزة تحسس البصمات).

التعليقات (٠) اضف تعليق

اضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>