أوضحت منصة الضمان الاجتماعي أن رفض مقدم الطلب تزويد الباحث الاجتماعي بالمعلومات المطلوبة أثناء الزيارة الميدانية يُعد تراجعًا عن طلب المعاش، ويترتب عليه صرف النظر عن الطلب بشكل نهائي.
وبيّنت المنصة، في دليل الأسئلة الشائعة، أنه في حال رفض الزيارة المنزلية أو عدم التعاون مع الباحث الاجتماعي لجمع البيانات، يعتبر ذلك بمثابة عدول من المستفيد عن طلبه.
أما إذا كان تأخر الزيارة ناتجًا عن سبب من جهة الوزارة، وليس للمستفيد يد فيه، فيُعتبر الطلب معلقًا ومقبولًا مؤقتًا حتى استكمال إجراءات الزيارة.
كما أوضحت المنصة أنه في حال رفض أحد التابعين تأكيد التبعية للعائل عن غير قصد، يمكن حذف التابع وإعادة إضافته عبر الملف الموحد، ثم يقوم التابع بتأكيد الانضمام للأسرة مجددًا من خلال المنصة بسهولة.
وأكد برنامج الضمان الاجتماعي المطوَّر أن هدفه الأساسي هو تقديم الدعم للفئات الأشد احتياجًا بغضّ النظر عن الجنس أو الحالة الاجتماعية، شريطة تحقق شروط ومعايير الاستحقاق.
وفي سياق متصل، بيّن الحساب الرسمي للبرنامج الفرق بين الاعتراض والشكوى:
الاعتراض: يختص بالأهلية، ويُقدَّم عند ظهور نتيجة “غير مؤهل”، مع إرفاق المستندات المطلوبة لمراجعتها من قِبل الوزارة.
الشكوى: تتعلق بمشكلات صرف المعاش مثل نقص المبلغ أو عدم استلامه، ويُطلب فيها من المستفيد مراجعة الحالة أو المبلغ المستحق.
دور او دار المسنين مهم ولكن
لماذا لا يتم خروج المسنين إلى خارج الدور
ليكون لهم ترفيه خاصة من يماثل للشفاء
أما من يكون مقعدا ولايستطع الحركة
يبقى في الدور.
ارجعوا المسن السليم الى دار منزله
ليعيش طبيعيا
والترفيه والطلعات والتمشيات مهم لكبار السن
دور المسنين فقط المقعدين والمرضى الشديد
ومن ليس لديه منزل يؤويه