كشف خبراء عن إمكانية إصابة البشر يومًا ما بـ “إنفلونزا الكلاب”، وهي شكل متحور من إنفلونزا الطيور يتطور ببطء.
ويمكن لهذا الفيروس أن يتسبب في معاناة الكلاب من سيلان الأنف والسعال وتكون مميتة في الحالات القصوى.
وأشار باحثين صينيين إلى علامات تشير إلى أن العامل الممرض نفسه قد يكون الآن أكثر ملاءمة لإصابة البشر.
وكشفت عينات الفيروسات المأخوذة من الكلاب المصابة مؤخرًا، أنها أكثر قدرة على التعرف على مستقبلات الخلايا البشرية ، مقارنة بتلك التي كانت موجودة قبل عقد من الزمن.