احدث الأخبار

في المنطقة الشرقية.. القبض على مقيم لترويجه مادة الميثامفيتامين المخدر “الشبو” الأمير سعود بن بندر يرأس الاجتماع 41 للجنة التنفيذية لهيئة تطوير المنطقة الشرقية وزير السياحة يثني على المتدربين في البرنامج التأهيلي للإرشاد السياحي بالأحساء إثراء يُعيد وهج الحِرف اليدوية بمشاركات محلية وعالمية برئاسة سمو ولي العهد .. مجلس الوزراء يقرّ الميزانية العامة للدولة للعام المالي 2025م بمشاركة 26 جنسية.. مدير تعليم الأحساء يفتتح معرض “وطن يجمعنا” “العديل” يحرز المركز الثاني في بطولتين”الأوتو كروس” و”كسر الزمن” بالأحساء ثقافة الدمام تفتتح المعرض الشخصي للفنان البحريني خليفة شويطر وكيل إمارة المنطقة الشرقية يستقبل القنصل العام لجمهورية مصر العربية نائب أمير الشرقية يستقبل منسوبي ومنسوبات مجلس “أبصر” إطلاق الإنذار البرتقالي بهطول أمطار على عدد من المدن بالمنطقة الشرقية أمير الشرقية يثمن جهود “جمعية ترميم” في تأهيل وصيانة منازل الأسر المحتاجة

بالصور.. “غزال الريم”.. أحد الكائنات النادرة التي تعيش داخل المملكة

التعليقات: 0
بالصور.. “غزال الريم”.. أحد الكائنات النادرة التي تعيش داخل المملكة
https://wahhnews.com/?p=30223
بالصور.. “غزال الريم”.. أحد الكائنات النادرة التي تعيش داخل المملكة
الواحة نيوز

تعمل ‫محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية على حماية غزال الريم من الانقراض، بعد أن تم تدعيم مركز إكثار الطرائد بالمحمية بغزلان الريم، حيث يعد من الكائنات النادرة التي تعيش داخل نطاق المحمية، وتقلصت أعداده إقليمياً بدرجة كبيرة خلال القرن الماضي بسبب ممارسات الصيد الجائر.

وأوضحت المحمية، أن من أسماء غزال الريم : الدرقي،و أسود الذيل، وتعود هذه التسمية إلى صفاتها الشكلية الجميلة التي تتميز بها عن غيرها من أنواع الغزلان، كما تتميز برشاقتها وسرعتها وجمال مظهرها وهي السلالة التي تغنى بها الشعراء العرب في شعرهم منذ القدم، وتعيش في الرمال والسهول الحصوية والهضاب،وغيرها.

يُشار إلى أن غزال الريم هو من أكبر أنواع غزلان الجزيرة العربية، ويشتهر بجمال شكله ورشاقة حركته أثناء الجري، وهو حذر جداً فعند الخطر لا يقفز مثل بقية الغزلان، بل يعدو مسرعاً مبتعداً عن مصدر الخطر، وله بنية قوية ولون رملي فاتح، وتنام الغزلان لفترات قصيرة وفي مجموعات.
يذكر أن هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية قد أطلقت مطلع شهر فبراير من عام 2022م عددًا من غزلان الريم و المها الوضيحي والنعامة ذي الرقبة الحمراء داخل حِمى المحمية.

وبعدها توالت الإطلاقات الأخرى، بهدف إعادة توطين الحيوانات المهددة بالانقراض، واستعادة دورها في بيئتها، والإكثار منها ذاتيًّا، والإسهام في توازن البيئة واستدامتها، ضمن إطار الجهود التي تبذلها الهيئة لرفع الوعي المجتمعي تجاه غزال الريم، والإسهام في حماية التنوع الحيوي واستدامته، إضافة لترسيخ المحمية كوجهة سياحية وطبيعية مستدامة تزخر بالتنوع البيئي والحيوي.

التعليقات (٠) اضف تعليق

اضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>